7 حيل فعّالة لجذب من حولنا

نشعر بارتياح شديد عندما نعلم أننا جذابون بنظر غيرنا خصوصا لدى الجنس الآخر. فعندما نترك انطباعاً إيجابياً نسعد للفكرة قلباً وروحاً وعقلاً. فالاهتمام بأنفسنا هو أمر بغاية الجاذبية للأشخاص الذين نحبهم والذين نسعى لبناء علاقة رومانسية معهم. فما هي الطرق الفعّالة التي يجب أن نفعلها لكي نشعّ جاذبية بنظر الرجل أو الأنثى؟ إليكم أبرزها:

1- صقل الشخصية: عبر التخلص من التجارب المؤلمة والسيئة والمضي قدما نحو تحسين أدائنا وإحاطة أنفسنا بالأشخاص الصالحين نستطيع أن نبني خبرات جديدة تغني مسارنا وتنمينا كأفراد. إضافة الى تحمل المسؤوليات واتخاذ القرارات الصائبة ترسخ فينا المزايا الحسنة.

2- المظهر الحسن: العناية بالشكل وبالنظافة والترتيب هي أبرز الركائز الأساسية لنفسية حسنة ومزاج مرتاح الأمر الذي ينعكس إيجاباً على من حولنا وبالتالي يجذب الطاقات الإيجابية التي نبحث عنها.

3- الكرم: من الميزات الجذّابة والتي تعزز العلاقات هي الكرم. فمن خلاله نقدم الهدايا ونصنع المفاجآت، إنها ميزة مهمة جدا لنحبب بأنفسنا ونجذب الآخرين ونفاجئهم.

4- تعلم أشياء جديدة: تحسين مستوى العلم لدينا من خلال أخذ بعض المواد التي نحتاج إليها والتي تنقصنا بغية التقدم والبحث عن المعرفة. فمن خلال ذلك نستطيع أن نثبت لغيرنا أننا طموحين نسعى للتقدم دوما الأمر الذي سيميزنا عن غيرنا خصوصاً أن تلك الشريحة من الأشخاص الذين لا يملون من البحث عن التطور الفكري هي شريحة نادرة جداً.

5- روح القيادة في العمل: من المثير للاهتمام رؤية هؤلاء الأشخاص يبذلون قصارى جهدهم في العمل ويتمتعون بروح القيادة العالية الأمر الذي ينعكس إيجابا على من حولهم ويؤثر بشكل بنّاء على أصحاب النفوذ. فالناس يجدون الأشخاص المتفوقين أكثر جاذبية من غيرهم من خلال التواصل والكاريزما  التي يتمتعون بها.

6- القيام بنشاطات رياضية كاليوغا: كجزء من العناية الشخصية من المهم جدا القيام بتمارين اليوغا التي هي جزء من الأنشطة الروحية التي تتطلب توسيع التأمل والاسترخاء المرتبط بالتنمية الذاتية والروحية.

7- الإبتسامة: لغة الروح سواء كان الشخص امرأة أو رجلا فالابتسامة عنوان لتقبل الآخر وطاقة إيجابية تعطي دافعا لبداية نهار جديد وواعد.

مقالات قد تثير اهتمامك