ظننت أن...

ظننت أن...

1. مايا (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الرجل، لكي يُضاجع، يُدخل قضيبه في شرج المرأة».

2. ريتا (42 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ البول يخرج من المهبل».

3. داليا (40 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرأة قد تحمل جرّاء لعق القضيب».

4. جنان (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ بي حاجة إلى 20 دقيقة من المداعبات لأبلغ الرعشة. لكن مجرّد قبلة شغوفة ولسان ضليع، تكفيني 5 دقائق».

5. كالين (42 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّه لا بدّ للمرأة من إرضاء شريكها وتحقيق كلّ أوهامه الجنسيّة. في النهاية، ثمّة حدود لا يجوز تخطّيها لضمان استمراريّة الثنائيّ».

6.ياسمين (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني لن أبلغ الرعشة أبداً حتّى وإنْ كنتُ أعشق مطارحة الغرام. لكنّني بلغتُ أول رعشة لي حين كنتُ في عمر الـ 42، في يومٍ كنتُ أشعر فيه بالاسترخاء الشديد. كنّا نحتفل بالذكرى العاشرة لزواجنا».

7. ميمو (44 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الجنس كان بالنسبة إليّ غير حيويّ وأنّي كنتُ باردة جنسيّاً. في الواقع، كنتُ برفقة سيئة بخاصّة. منذ زواجي الأخير، الرغبة حاضرة دائماً».

8. راغدة (47 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني كنتُ أنا السبب في مشكلة القذف السّريع التي كان زوجي يُعاني منها. كان يشعرني بالذنب أنّني أثيره كثيراً. لقد تحرّرت من شعوري هذا حين استشرتُ اختصاصيّاً».

9. ريما (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ علاقات السّيطرة التي تستخدم فيها الأصفاد واللاتكس هي للمنحرفين الجنسيّين. ذات يوم أراد زوجي أنْ يلعب اللّعبة، وجاريته... ومع ذلك، لم أجن!»

10. جيسي (42 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ مطارحة الغرام خلال الميعاد أمرٌ قذرٌ ، إلى أنْ جرّبتها فيه، وقد تغلّبت اللّذة على مخاوفي».

11. كاتيا (45 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني كنتُ أخسر بولاً خلال العلاقات الجنسيّة. كنتُ أمنع نفسي من بلوغ النشوة، إذ كنتُ أموت من الخجل. وأنا لم أفهم إلاّ أخيراً أنّني كنت امرأة أقذف كالنافورة!».

12. ميرا (41 عاماً) حامل في الشهر الثاني: «لطالما ظننتُ أن مطارحة الغرام في الماء تقتل الحيوانات المنوية وتحول دون الإخصاب. في الواقع، كنت مخطئة!».

13. ميشا (48 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرأة تقذف خلال الرعشة إلى أن أتى اليوم الذي شرحت لي فيه صديقاتي أنّ الرعشة كناية عن انقباضات في أسفل البطن».

14. سلمى (42 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّه إذا قذفَ خارج المهبل، فإنّ هذا الأمر سيحميني من الأمراض المنقولة جنسيّاً. دفعت ثمناً باهظاً جدّاً».

15. فاديا (49 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ هنالك وضعيّة جنسيّة وحيدة: وضعيّة الإرساليّة. بعد طلاقي، اكتشفتُ أنّ الحياة الجنسية قد تكون متنوّعة جدّاً!».

16. دارين (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني لم أكنْ سأغفر يوماً لزوجي إذا خانني. في زواجي، تعلّمتُ أن أسامح».

17. فاليا (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرأة لا يجوز أن تأخذ أبداً المبادرة الجنسيّة... إلى أن اكتشفتُ أن زوجي ما كان ينتظر منّي إلاّ ذلك!».

18. كورين (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ كلّ الرجال يحبّون النساء من دون شعر عند العانة. إلاّ أنّ زوجي أحسّ بخيبة أملٍ كبيرةٍ جدّاً حين اكتشف أنّني اخترت القيام بعمليّة نزع شعر لجسمي بكامله».

19.سناء (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّه لا بدّ من أن يكون للرجل قضيب طويل وعريض كي يمنح شريكته اللّذة. إلى أن فهمت أخيراً أنّه حتّى بقضيبٍ صغير، يُمكن للمرأة أن تبلغ سابع سماء».

20. رلى (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرأة خلال الحمل لا تشعر بأيّ رغبة جنسيّة. منذ حملي، ازدادت شهوتي الجنسيّة ثلاثة أضعاف».

21. سوزان (47 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الاستمناء كانت عمليّة سيئة للثنائيّ. ولكن منذ أن راح زوجي يحثّني على القيام به، هو الذي يُسافر غالباً، لم أشتهه فيه يوماً إلى هذا الحدّ».

22. دوريا (49 عاماً و10 أشهر): «لطالما ظننتُ أنّ الجنس ينتهي بعد سنّ الأربعين. سوف أحتفل قريباً بسنواتي الخمسين، والجنس يتحسّن أكثر فأكثر!».

23. سامية (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني سأفقد كلّ رغبة جنسيّة بعد استئصال رحمي. على العكس، منذ أن ارتحت من أوجاعي، لا أفوّت فرصة».

24. فيفيان (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الرجال لا يعجبون إلاّ بالنساء ذوات الثديين الكبيريْن. زوجي لا يقسم إلا بثدييّ الصغيريْن وهو يرفض أن أخضع لجراحة!».

25. رانيا (47 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني امرأة رجل واحد. إلاّ أنّ الوقت قد أثبت عكس ذلك ولست نادمة».

26. دينا (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ تخيّل رجل آخر يعني الخيانة. مضى وقت قبل أن أسمح لذاتي بأن أستسلم لأوهامي... وكم يطيب لي ذلك!».

27. ثريا (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ على المرأة الصراخ خلال الجنس للتعبير عن رضاها. منذ أن سألني سامي زوجي إن كنتُ أمثّل عليه، بتّ أكثر تكتّماً وأحصل على لذّة أكبر!».

28. كارلا (45 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الرجل سيشعر بالغضب إذا قدته إلى السرير. حين طلب منّي نديم القيام بذلك، شهدت حياتي الجنسيّة تحوّلاً».

29. دنيا (44 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ العلاقات الجنسيّة الشرجيّة مؤلمة وكريهة. ولكن تنويع اللّذات قد يكون تجربة مدهشة».

30. زينة (47 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الحبّ يدوم 3 سنوات. مع جاد، يدوم الحبّ منذ 25 عاماً».

31. ناديا (44 عاماً - 84 كلغ): «لطالما ظننتُ أن البدينين لا يحقّ لهم الشعور بالمُتعة الجنسيّة. مع فريد، وعلى الرغم من وزني الزائد، أجدني أستمتع في السرير».

32. عايدة (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ للرجال حاجات جنسيّة تفوق حاجات النساء. منذ أن احتفلتُ بعيدي الأربعين، أعيش الحياة بطولها وعرضها، حتّى أنّه يصعب على شريكي مجاراتي».

33. لارا (44 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ عضوي التناسلي مكان مقرف ومقزّز. لقد لزمني بعض الوقت لكي أتصالح مع جسدي».

34. هناء (48 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرأة هي غرض جنسيّ تحت رحمة الرجل. أخيراً فقط كسرت أغلالي... وأنصح كلّ النساء اللّواتي يشعرنَ بأنهنّ معنّفات أو مستغلاّت أن يتجرّأن على كسر الصمت».

35. لينا (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ المرّة الأولى مؤلمة بشكلٍ لا يطاق. لطالما صدّقت ذلك لدرجة أنّني بقيت 15 عاماً متزوّجة، والدة لطفليْن وعذراء. لم أتجرّأ على مواجهة مخاوفي حتّى أخيراً».

36. جينا (46 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الجنس يلطّخ الحبّ».

37. ساشا (43 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الشعور بالألم أمر طبيعيّ. لقد حوّلت الاستشارة حياتي الزوجيّة».

38.فوزيّة (45 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّني لستُ طبيعيّة لأنّني لا أبلغ رعشة الجماع خلال الإيلاج. إلاّ أنّ التكلّم في الموضوع جعلني أتقبّل نفسي».

39. سارة (41 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّه لا بدّ للمرأة من أن تكون وحشاً جنسيّاً من السيليكون والدانيتل لإرضاء الرجل. في الواقع، يحبّني رجُلي على طبيعتي وأنا مرتدية بيجامتي القطنيّة».

40. سهام (42 عاماً): «لطالما ظننتُ أنّ الشباب يأتي قبل كلّ شيء، وأنّ تجاعيدي التي بدأت بالظهور ستدفعه إلى البحث عن أخرى. وعلى الرغم من ذلك، منذ أن بلغت 40 عاماً، لم نغرم ببعضنا قط بهذا القدر».

مقالات قد تثير اهتمامك