كيف نحدّث أولادنا عن المواضيع الحياتية؟
- تشجيع عملية التواصل عبر طمأنة الأولاد أنه يمكنهم التحدث في كل المواضيع دون استثناء.
- كالاستفادة من الأوقات المناسبة لفتح الأحاديث: على سبيل المثال، عندما يرى الولد امرأة حاملاً، تكون لحظة مناسبة للتحدث عن الحمل.
- الإصغاء إلى الأولاد بنسبة أكبر من التكلم إليهم، والتفكير بالسؤال المطروح والتأكد من فهم ما يقصدونه جيداً.
- عدم القفز إلى الاستنتاجات، فعلى سبيل المثال، تساؤل المراهق حول الجنس لا يعني بالضرورة أنه يقيم علاقة جنسية أو يفكر بإقامتها.
- الإجابة على الأسئلة مباشرة ببساطة تامة وصدق معبر.
- احترام وجهة نظر الأولاد، ومساعدتهم على إبرازها.
- طمأنة الأولاد بأنهم طبيعيون، كما أن أسئلتهم طبيعية.
- تعليم الأولاد سبل اتخاذ القرارات المناسبة وكيفية الخروج من المواقف الصعبة.
- الاعتراف بعدم معرفة الإجابة، عندما يكون الحال كذلك، واقتراح البحث عنها سوياً في الكتب أو على صفحات الإنترنت.
- إذا كان الولد يجد راحة أكبر في التحدث مع شخص آخر في ما خصّ بعض المواضيع، يجب البحث سوياً حول من هم الأشخاص الموثوقون الذين بإمكانه التحدث إليهم.