منذ إعلان خبر طلب أنجلينا جولي الطلاق من براد بيت، كثُرت التكهنات والتأويلات والنكات حول موقف جنيفر أنيستون التي تركها بيت، العام 2005،  بعدما أغرم بجولي عندما مثّلا معاّ فيلم مستراند مسز سميث، وبحسب يو أس ويكلي، ونقلاً عن مصدر مقرّب جداً من أنيستون، علّقت الأخيرة على الخبر قائلة "إنها الكارما"، وانه كان لديها إحساس أن أمر ما سيستجّد بين براد وانجلينا:" إن تركيبتها معقّدة جداً بالنسبة إليه، براد رجل بسيط."

وبالطبع جنيفر أنيستون لم تكن تتمنى لهما  ما حصل، كونها اليوم سعيدة مع الممثل جاستين ثيرو الذي تزوجته العام الماضي أي بعد مرور عشرة أعوام على طلاقها من براد بيت.

على أي حال يبدو ان القيل والقال حول سعادة جنيفر أنيستون لن ينتهي قريبا، فثمّة من فكّر بصنع تي شيرت كتب على واحدة فريق جولي وعلى الأخرى فريق أنيستون والصور على انستغرام تشهد على ذلك. والاصطفافات بين الفريقين مستمرة.